من الاغاني الكلاسيكية المفضلة لدي
تتكلم عن شخص على فراش الموت ينظر لمسيرة حياته و لا يندم على ما فعله لان كل ما عمله كان على طريقته الخاصة و طبقا لقناعاته
الاغنية اصلها فرنسي و لكن بكلمات مختلفة. بول انكا اعاد كتابة النسخة الانجليزية بكلماته الخاصة ليغنيها له فرانك سناترا الذي ساعد في انتشارها بشكل واسع. و في منتصف السبعينات غناها كذلك الملك الفيس بريسلي
و الاغنية تصلح لان نسمعها و نحن ننظر لمسيرة حياة شخص ما
و هي من اكثر الاغاني التي تغنى في الجنازات في بريطانيا وفي حفلات التكريم
والان اترككم مع اشهر نسختين لهذه الاغنية ... نسخة فرانك سناترا و نسخة الفيس بريسلي
وفي انتظار اراءكم في اي النسختين افضل
elvis is better
ReplyDeletei agree Elvis is better :D
ReplyDeleteوالله الاثنين وايد حلويين انااا من عشاقهم الاثنين بس الافضليه عندي لفرانك سيناترا هذا شي ثاني
ReplyDeleteبس بصراحه بصراحه انا عندي نينا سيمون غنتهااا احلى من هالاثنيين واهيا بعد قديمه حيل
بالنسبه لي اعتقد القدرات الصوتيه لصالح الفيس
ReplyDeleteلكن سناترا معطي هالاغنيه احساس غير
و اثنينهم عندي روعه